التحديات التي تعترض المسلمين

مراقب إداري · 23/04/2008

التحديــــــــــــــــــــــــــات

لمذا نتكلم عن التحديات ؟؟؟؟
فلتعلموا أحبتي أن التحديات لاتعترض الا لمن يتحرك
أما النائم أما الجالس أما الميت فلا تعترضه أي تحديات فهو يعيش الأمان
هذا الذي يأكل ويشرب ويصلي ويعود للمنزل هذا لاتعترضه تحديات
يعيش حياته بين المنزل والمسجد
اذا خرج للمسجد يعود مياشرة الى المنزل واذا خرج من المنزل خرج مباشرة الى المسجد
هذا لاتعترضه أي تحدياات
التحديات انما تعترض الرجااااااااااااال
قال تعالى :
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
وقال تعالى في أوائل سورة العنكبوت:
أفحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا أامنا وهم لايفتنون
ولقد فتنا الذين من قبلهم .....

اذن اذا رأينا التحديات تعترض المسلمين فمعناه أولا أن الاسلام بدأت تدب فيه الروح
وأن جميع المحاولات لايذائه اتسمت بالفشل
وأن جهود الاستعمارفي تخريب العقلية وفي قتل الهوية باتت في خبر كان
بل ان الاسلامن أصبح الان يجابه الأوروببين في دارهم
فظهر الحجاب الذي حرم في بلاد العرب ظهر في أوروبا
فظهرت الفرنسية المتحجبة والألمانية المتحجبة
ووجدوا أن قانونهم يحمي المتحجبات رغم أنوفهم
لأن قانونهم ينص على حرية اعتناق أي دين
فصاروا حيارى مندهشون لعظمة هذا الدين العظيم
فمحققاتهم بدت وكأنها لم تحقق أي شيئ وأي نتيجة

والتحديات التي تعترض المسلمين تبن أيضا أن الاسلام حركي وديناميكي
وأن له خصائص من جملتها :
--أن الاسلام يظهر فجأة ثم يخرج كما خرج العملاق من الكهف فيسحق الجميع
يكون السلام في فئة قليلة
واذا بالقدرة الربانية تشاء أن ينتشر في الكرة الأرضية
اذا بعوامل لاقبل لأحد منها يجريها الله في الكون
فترى الكون كله يسبح لله
فقد قال أحد المبشرين في قضية تونس
قال على شمال افريقيا :
نجحت مخططاتنا التنصيرية في تونس الى درجة يعد الرجوع الى الأصل شبه مستحيل
الا اذا حذت مالم يكن في الحسبان وطبيعة هذا الدين ونحن نواجهه عبر التاريخ
أنه يقوم قومة عظيمة في لحظة لا يعبئ لها أحد

الى الان لم نتكلم عن التحديات
سأتكلم لكم أحبتي عن التحديات التي تعترض الأمة الاسلامية لكن باختصار
فالتحديات نوعان : تحديات داخلية وأخرى خارجية

التحديات الخارجية هي اللي ستكون محط تركيزي :
فأنتم تعرفون أن أعداء هذه الأمة كما ذكرهم القران يضمرون العداوة لهذا الدين
وهذا قول الله تعالى سبحانه:
لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود والذين أشركوا...
فالقراان يشير الى أن هناك أنظمة بنيت أساسا على اضمار العداوة لهذا الدين ومحاربته
لكن اتركونا من هذه الأية فأنتم تعرفونها
أنا أتحذت لكم الان عن الوعاء النظري الذي تستند اليه هذه الفئة لمحاربة الاسلام
لأن لكل فعل نظرية تسبقه
فما هي النظرية التي تبني عليها أوربا والغرب الصهيوني عداوتهم للاسلام ؟؟؟؟

لا أذكر لكم أحبتي عن ما ورد في كتبهم فما ورد في كتبهم المقدسة كلها زور وبهتان لأنهم حرفوها
لكن دعوني أتكلم عن النظريات الحذيثة وأبدأ بالنظرية المعروفة بنظرية النشوء
فهذه النظرية تقوم على أن البقاء للأقوى فلامجال للحياة للضعيف بين الأقوياء
الضعيف ينبغي أن يسحق ...وهكذا ترى أوربا والغرب
فهم لايحترمونك لأن عندك مبادئ وقيم
سيحترمونك لو كنت قويا ...سيحترمونك لو أخذت بأسباب القوة
يحترمونك لقوتك لاغير
أما اذا كنت ضعيفا فلن تحظى باحترام أحد
فهم يعنمدون علىة منطق القوة وليس قوة المنطق
ولذلك يقول الحق سبحانه :
وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة .
--قوة العلم -قوة الايمان--قوة السلاح--قوة الجسد--...
اذن فلهذا أمرنا الله أن نعد لهم القوة لأنهم لايتعاملون الا بمنطق القوة ولايحترمون الا الأقوياء
النظرية الثانية وهي نظرية مالتوسي في الاقتصاد
فمالتوس رجل مسيحي عاش في القرن 19 وهو أيضا يصنف من علماء الاقتصاد في المدرسة الكلاسيكية
يقول هذا الرجل :
السكان يتزايدون بمتوالية حسابية هندسية
وأما المواد والسلع فتتزايد بمتوالية حسابية

فاذا كان السكان يتزايدون بمتتواليةهندسية وتزداد بالسلع بمتوالية حسابة
معنى أن السنة الأولى سيكون 2 في السكان و2 المواد
وفي السنة الثانية سيكون 4في السكان و4 في السلع
وفي السنة الثالية سيكون 8في السكان بينما 6فقط في السلع
والسنة الأخرى 16 في السسكان بينما 8 في السلع
وبهذا سيكون خللا في التوازن الاقتصادي وستحصل أزمة عظيمة في 10 سنوات .

للموضوع بقية والسلام عليكم

توقيع zaizon

منتدياات حد الغربية

روح المنتدى · 23/05/2008

جزاك الله اخي رشيد على طرحك المميز
حياتنا كلها تحديات و يجب ان نتعلم كيف نتخطاها
اما فيما يخطط له اعداء الاسلام فيجب ان نتحداهم
بالتمسك في ديننا و سنة رسولنا الحبيب
تحياتي و ودي اخي

توقيع Nirmin

منتدياات حد الغربية

شخصية هامة · 14/03/2009

طرحك مميز اخي رشيد جزاك الله خيرا

والحياة ان لم تكن عبارة عن تحديات فهي ليست بحياة

في انتظار البقية اخي الفاضل تحياتي وودي لك

توقيع lacost

منتدياات حد الغربية

مراقب إداري · 23/04/2008

السلام عليكم ورحمة الله
مرت على صفحتي نرمين روح المنتدى فأصابت روح موضوعي
بردها الكريم المنير فشكرا لك على المرور الكريم
ومرت لاكوست أو التمساحة فأكلت لي كل عبارات الشكر
فلم أجد كيف أعبر لها عن مدى سعادتي بمرورها
وأكتفي بقول :
شكرااااا

توقيع zaizon

منتدياات حد الغربية

16/03/2009

موضوع مهم جدا ..اسجل حضوري واطلاعي على قسمه الاول.. وانتظر تتمة الموضوع قبل المشاركة برايي ..شكرا مسبقا على طرح هذا الموضوع .

توقيع ولد لبلاد

منتدياات حد الغربية

مراقب إداري · 23/04/2008

أشكركم جميعا أخواني على مروركم الطيب من صفحتي
وطبعا يسعدني ويشرفني اتمام ما تطرقت اليه من نقاط
الا أني أود التنويه الى أن خاتمة موضوعي لن تكون كبدايته
فلقد أحببت أن أجعل الخاتمة عبارة عن ادراج أهم هذه التحديات
التي يواجهها المسلمون في شتى بقاع الأرض .

- استيعاب من لهم حق التعليم ومواكبة متطلبات
الإنفاق على مختلف أنشطة التعليم والبحث العلمي.
- توجيه سياسات التعليم وأهدافه وخططه ونظمه
ومناهجه للمحافظة على الهوية الإسلامية.
- مواكبة التعليم لمتطلبات التنمية في المجتمعات الإسلامية.
غياب الوعي الديني الصحيح الذي يؤكد أن الإسلام
دين التوازن والتسامح والعمل والإنتاج.
• غياب أو ندرة القدوة الصالحة أمام الشباب.
• عدم توافر التوجيه التربوي والمهني للشباب خلال
مراحل التعليم وما بعد التخرج.
• البطالة.
• تزايد إقبال الشباب على المخدرات.
• تفشي جرائم العنف والتطرف بين الشباب.
• عدم القدرة على الزواج وتكوين الأسر.
- عدم إشباع احتياجات الأطفال.
- تحقيق نظم التعليم ومناهجه, التوازن بين فروع
التعليم وتنوع أنشطته، واتخاذ قراراته على أسس موضوعية.
- إتاحة سياسة التعليم ونظمه فرصاً كافية للأفراد
والمؤسسات للإسهام في اتخاذ القرارات.
- رفع مستوى التخطيط والإدارة والنظم التعليمية وترشيد الإنفاق.
- توقي سلبيات العولمة واستثمار إيجابياتها.
- الارتفاع بمستوى تربية المعلم بما يواكب متطلبات القرن الحادي والعشرين.
- تعليم أبناء الأقليات المسلمة.
- التحدي القيمي وهو الذي يثير قضية الأصالة والمعاصرة في الإسلام.
-- التحدي الذي يتصل بنقل التكنولوجيا الحديثة واستيعابها وتوظيفها وتطويرها واستنبات وإبداع تكنولوجيات وطنية (قضية التغير التكنولوجي).
- غياب المشاركة الشعبية الفعالة على كل المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية مثل: السلوك الانتخابي والحزبي،
النقد الاجتماعي، المجتمع المدني، التطوع للعمل الأهلي.
- التعصب والتطرف والانغلاق الفكري والثقافي والسلوكي.
- التحدي الديموجرافي الذي يتخذ أشكالاً مختلفة باختلاف الدول.
- التسيب وعدم تملك المهارات الإدارية, فغياب الانضباط الإداري أثر على إعداد المدير الناجح وبالتالي التنمية الإدارية وإعداد الكوادر الإدارية ذات الكفاءة والقدرة.

- أزمة المرجعية الفكرية في العمل الإعلامي
- الصورة النمطية المشوهة للإسلام والمسلمين في الإعلام العربي
- التحديات المتعلقة بوسائل الإعلام في العالم الإسلامي
- التحديات المتعلقة بالرسالة الإعلامية
- أخلاقيات الإعلان وأجهزة الإعلام في العالم الإسلامي
- تحديات البحث العلمي والتخطيط الإعلامي
- أزمة العولمة والعمل الإعلامي الإسلامي
- أزمة الأقليات المسلمة والإعلام الدولي
- التحديات الإعلامية التي تواجه الطفل المسلم
- التحديات اللغوية

لكن طبعا قبل وضع نقطة النهاية للموضوع أود أن أضع نقطة حسنة
أقول من خلالها أن بعد كل ظلام يأتي نور وبعد كل فجر تطلع شمش
فلابد لنا من ترك اليأس جانبا لأنه ليس من شيم المؤمنين العاملين لله
فانما ييأس الذي تنقطع صلته بالله
فقدوتنا رسول الله ص كان في محنة الظروف يبشر أصحابه بفتوحات ونصر
هذا في وقت كان الصحابي يخاف أن يخرج لقضاء حاجته
أزمة عظيمة وانعدام الأمل لكن محمد ص
يبعث في هذه النفوس الأمل بل اليقين بعكس مايعيشونه
فها أنا في نهايتي سطوري ومن الواجب والمفروض أن أخفض صوتي
استعدادا لوضع نقة النهاية
لكني أرفع صوتي بكل ما استطعت من قوة وأقول
ان الاسلام منتصر لا محالة ..نعم منتصر
رغم تخلفنا...رغم جهلنا ...رغم ضعفنا فنصر قريب باذن الله
لكن ......انتظر قليللا هل تظن أن السلام سينصر بنا؟؟؟
هههههههههه بنا نحن النائميين الكسالى ؟؟؟؟
يقول تعالى : يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
سيبلغ هذا الدين مابلغ الليل والنهار
أتعرفون أحبتي ؟؟؟ ان الله سبحانه وتعالى ينصر هذا الدين بالكافر
فالطفيل بن عمر الدوسي جاء الى مكة وهو لا يعرف محمدا ص
واذا بالمشركين يحذرونه ويخوفونه من لقاء محمد
قال فلايزالون يحذرونني حتى غلقت أذناي ولما دخلت صلب مكة
اذا بأذناي تسمعان كلاما عجيبا فقال أنا أعقل الناس
سأستمع له ان أعجبني ورأيت فيه حقا اتبعته وان وجدته كلاما فارغا كما أسمع
أعطيته ظهري وتوليت عنه كما يفعل غالب الناس
فذهب عند الرسول ص الى بيته فاستأذن فدخل
فقال اقرأ عليا شيئا مما أنزل عليك
فلما سمع القران أعجب له وصدق بما فيه
فقال والله ماهنالك أحين من هذا الكلام
ونطق بالشهادة في حينها
فكان دفعهم له بعدم لقائه للنبي دفعه ليلتقي به ص ويؤمن على يده
والمشركون والنصارى والكفار وهؤلاء الذين يحاربون الاسلام
حتى ما خلت قناة ولا جهاز اعلامي
سواء كان مكتوب أو مسموع أو مرئي
فالاسلام هو الذي يتحذث عنه أكثر وخاصة بعد أحذاث 11 شتنبر
حتى صار أولئك الذين لم يكونو ينتبهون الى أن هناك دين يسمى الاسلام
أصبحوا ينتبهون الى كثرة مايسمعون عن دين الاسلام
فذهبو ليبحثو عنه في الكتب التي تعرف بهذا الدين
وبهذا فهم لا يزالون يعتنقون الاسلام أفواجا أفواجا
حتى أخافهم الأمر وأهالهم
واسمعوا لقصة قص في احدى الدول الأوروبية
لما أحس بخطورة انتشار الاسلام في بلدهم
قال نحن نحاربهم هناك في بلدهم
فبدأ يتساءل مع نفسه لماذا دينهم ينتشر رغم أنهم ضعفاء ومتخلفون
فلم يصل به تفكيره الى شيئ سوى أنه جاء بقنينة غاز
وصب الغاز على رأسه فأشعل النار في رأسه
فذهبت الشرطة تعمل بحثا في هذه القضية
ولحسن حظهم أن القضية لم تأخذ لهم وقتا كبيرا
لأنههم وجدوا رسالة منه تقول :
انني أحرق نفسي بنفسي لأن الاسلام رغم أن له أناسا ضعفاء
ينتشر بغرابة وبسرعة وبدون أي سبب مفهوووم
وهيا بنا لألمانيا حيث توجد كثيرة هي المساجد التي يعمرها مسلمون
لم تكن لهم علاقة بالاسلام قط
فيأتي شاب ألماني والده ألماني وأمه ألمانية
ويلقي محاضرة حول الاسلام والتعريف به والحث على الالتزام بمناهجه
---يدخلون في دين الله أفواجا---
فسبحان الله ما أعظم هذا الدين قوته في ذاته
أخي الحبيب
أن تكون في صف المؤمنين ذلك شرف لك
وان تكون في الصف الاخر من الذين يحاربون
هذا الدين في كل المجالات وبكل الطرق فتحمل مسؤوليتك
فما علينا الا الصبر فانه فتاح الفرج
وقد يقول البعض انني أستوحش لقلة المناصرين
ويجيبه دينه الذي يدافع عنه أنك ان كنت صادقا في عملك
فاعلم أن الله تعالى هو ناصرك ولست وحدك في الطريق
فمن معه الله فهو مع الفئة المنصورة لا محالة حتى وان قلت ونذرت
قال تعالى : إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم . صدق الله العظيم

أتمنى أن تكون في هذه الاطالة افادة ....أترككم في رعاية الله والسلام عليكم

توقيع zaizon

منتدياات حد الغربية

16/03/2009

احييك صديقي المحترم على طرحك لهذا الموضوع ، واشاطرك الرأي في انه يمكن تقسيم التحديات التي تواجه المسلمين الى قسمين : تحديات خارجية واخرى داخلية ..واعتقد ان التحديات الكبرى والاخطر.. التي يواجهها المسلمون، هي التحديات الداخلية المتمثلة في العوائق الذاتية .في حين ان التحديات الخارجية ما هي الا نتيجة لعناصر الضعف الذاتية الداخلية ومبنية عليها ومرتبطة بها ..ففي انتفاء التحديات الداخلية لن يعود للتحديات الخارجية مكان للوجود ..
ان اهم التحديات الخارجية تتمثل في الاستعمار الجديد والامبريالية والصهيونية والراسمالية المتوحشة والعنصرية والتطرف الديني ..وهذه التحديات ما كانت لتكون ذات تاثير، لولا العوائق الذاتية الكثيرة التي تلتف حول الجسم الاسلامي وواقعه .. كالاخطبوط او السرطان المميت، وهي كثيرة لا حصر لها.. نعد منها على سبيل المثال : استفحال الامية والجهل والخرافة والشعودة والتعصب؛ والتطرف؛ والفقر؛ والتبعية؛ والتقاليد البالية ؛و تهميش العقل؛ والاتكالية؛ والانتظارية والنهزامية ؛وغياب الحريات والديمقراطية والمساواة.. واحتكار الدين وتسييسه ، وغياب التخطيط الاستراتيجي لدى الفرد والاسرة والمجتمع والدولة، والاستهلاكية وعدم الابداع والانتاج وووووووو..
بناء على كل هذا فالمسلم لم يتبع منهج القران الذي حثه على ان يستعد لاعدائه بكل قوة < واعدوا لهم ما استطعتم من قوة >...قوة العقل والراي والمال والعدة والعدد والعتاد والتنظيم والعلم ووو وليس بكثرة النسل وكثرة الافواه وكثرة الاوهام والاحلام ... .وايضا حادوا عن حديث رسولهم الكريم : < المومن القوي خير من المومن الضعيف> القوي بالايمان والغيرة وليس بالنفاق والديماغوجية الزائفة..و الذي قد يصبح لا خير فيه سوى انه من اهم العوامل المساهمة في اتاحة الفرصة لقيام وحصول التحديات الخارجية ..
نعم علينا ان نعي جيدا بالتحديات الخارجية دونما اغفال للعوائق الذاتية ..وعلينا ان نعرف نقاط ضعفنا التي لا يجب ان تحجبها نقاط قوتنا ..وشكرا على هذا الموضوع .

توقيع ولد لبلاد

منتدياات حد الغربية

مراقب إداري · 23/04/2008

أشكرك فعلا أخي ولد البلاد على اغناء الصفحة
أحييك تحية تليق بمقامك

توقيع zaizon

منتدياات حد الغربية