منتدى حد الغربية
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
منتدى حد الغربية
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
منتدى حد الغربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حد الغربية

اهلا ومرحبا بك يا زائر في منتديات حد الغربية
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالدخولدخول

شاطر | 
 

 من شعر المتنبي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

من شعر المتنبي Vide
المتفائل
عضو ذهبي
عضو ذهبي
avatar
ذكر

عدد المساهماات عدد المساهماات :
569

العمر العمر :
94

النقاط النقاط :
584

التّقييم التّقييم :
7

الهواية الهواية :
التنبؤ بالماضي

الإنتساب الإنتساب :
25/04/2008

. :
من شعر المتنبي S1110

 

  
http://www.google.com


مُساهمةموضوع: من شعر المتنبي   من شعر المتنبي Emptyالجمعة 12 فبراير 2010, 18:11



يقول المتنبي في قصيدة له يرثي فيها أم سيف الدولة

***********

*******
****
*

1 نُعِدُّ المَشرَفِيَّةَ وَالعَوالي *** وَتَقتُلُنا المَنونُ بِلا قِتالِ
2 وَنَرتَبِطُ السَوابِقَ مُقرَباتٍ *** وَما يُنجينَ مِن خَبَبِ اللَيالي
3 وَمَن لَم يَعشَقِ الدُنيا قَديمًا *** وَلَكِن لا سَبيلَ إِلى الوِصالِ
4 نَصيبُكَ في حَياتِكَ مِن حَبيبٍ *** نَصيبُكَ في مَنامِكَ مِن خَيالِ
5 رَماني الدَهرُ بِالأَرزاءِ حَتّى *** فُؤادي في غِشاءٍ مِن نِبالِ
6 فَصِرتُ إِذا أَصابَتني سِهامٌ *** تَكَسَّرَتِ النِصالُ عَلى النِصالِ
7 وَهانَ فَما أُبالي بِالرَزايا *** لِأَنّي ما اِنتَفَعتُ بِأَن أُبالي
8 وَهَذا أَوَّلُ الناعينَ طُرًّا *** لِأَوَّلِ مَيتَةٍ في ذا الجَلالِ
9 كَأَنَّ المَوتَ لَم يَفجَع بِنَفسٍ *** وَلَم يَخطُر لِمَخلوقٍ بِبالِ
10 صَلاةُ اللَهِ خالِقِنا حَنوطٌ *** عَلى الوَجهِ المُكَفَّنِ بِالجَمالِ
11 عَلى المَدفونِ قَبلَ التُربِ صَونًا *** وَقَبلَ اللَحدِ في كَرَمِ الخِلالِ
12 فَإِنَّ لَهُ بِبَطنِ الأَرضِ شَخصًا *** جَديدًا ذِكرُناهُ وَهُوَ بالي
13 وَما أَحَدٌ يُخَلَّدُ في البَرايا *** بَلِ الدُنيا تَؤولُ إِلى زَوالِ
14 أَطابَ النَفسَ أَنَّكِ مُتِّ مَوتًا *** تَمَنَّتهُ البَواقي وَالخَوالي
15 وَزُلتِ وَلَم تَرَيْ يَومًا كَريهًا *** تُسَرُّ الروحُ فيهِ بِالزَوالِ
16 رِواقُ العِزِّ حَولَكِ مُسبَطِرٌّ *** وَمُلكُ عَلِيٍّ اِبنِكِ في كَمالِ
17 سَقى مَثواكَ غادٍ في الغَوادي *** نَظيرُ نَوالِ كَفِّكِ في النَوالِ
18 لِساحيهِ عَلى الأَجداثِ حَفشٌ *** كَأَيدي الخَيلِ أَبصَرَتِ المَخالي
19 أُسائِلُ عَنكِ بَعدَكِ كُلَّ مَجدٍ *** وَما عَهدي بِمَجدٍ عَنكِ خالي
20 يَمُرُّ بِقَبرِكِ العافي فَيَبكي *** وَيَشغَلُهُ البُكاءُ عَنِ السُؤالِ
21 وَما أَهداكِ لِلجَدوى عَلَيهِ *** لَوَ انَّكِ تَقدِرينَ عَلى فَعالِ
22 بِعَيشِكِ هَل سَلَوتِ فَإِنَّ قَلبي *** وَإِن جانَبتُ أَرضَكِ غَيرُ سالي
23 نَزَلتِ عَلى الكَراهَةِ في مَكانٍ *** بَعُدتِ عَنِ النُعامى وَالشَمالِ
24 تُحَجَّبُ عَنكِ رائِحَةُ الخُزامى *** وَتُمنَعُ مِنكِ أَنداءُ الطِلالِ
25 بِدارٍ كُلُّ ساكِنِها غَريبٌ *** طَويلُ الهَجرِ مُنبَتُّ الحِبالِ
26 حَصانٌ مِثلُ ماءِ المُزنِ فيهِ *** كَتومُ السِرِّ صادِقَةُ المَقالِ
27 يُعَلِّلُها نِطاسِيُّ الشَكايا *** وَواحِدُها نِطاسِيُّ المَعالي
28 إِذا وَصَفوا لَهُ داءً بِثَغرٍ *** سَقاهُ أَسِنَّةَ الأَسلِ الطِوالِ
29 وَلَيسَت كَالإِناثِ وَلا اللَواتي *** تُعَدُّ لَها القُبورُ مِنَ الحِجالِ
30 وَلا مَن في جَنازَتِها تِجارٌ *** يَكونُ وَداعُها نَفضَ النِعالِ
31 مَشى الأُمَراءُ حَولَيها حُفاةً *** كَأَنَّ المَروَ مِن زِفِّ الرِئالِ
32 وَأَبرَزَتِ الخُدورُ مُخَبَّآتٍ *** يَضَعنَ النِّقْسَ أَمكِنَةَ الغَوالي
33 أَتَتهُنَّ المُصيبَةُ غافِلاتٍ *** فَدَمعُ الحُزنِ في دَمعِ الدَلالِ
34 وَلَو كانَ النِساءُ كَمَن فَقَدْنا *** لَفُضِّلَتِ النِساءُ عَلى الرِجالِ
35 وَما التَأنيثُ لاِسمِ الشَمسِ عَيبٌ *** وَلا التَذكيرُ فَخرٌ لِلهِلالِ
36 وَأَفجَعُ مَن فَقَدنا مَن وَجَدنا *** قُبَيلَ الفَقدِ مَفقودَ المِثالِ
37 يُدَفِّنُ بَعضُنا بَعضًا وَتَمشي *** أَواخِرُنا عَلى هامِ الأَوالي
38 وَكَم عَينٍ مُقَبَّلَةِ النَواحي *** كَحيلٍ بِالجَنادِلِ وَالرِمالِ
39 وَمُغضٍ كانَ لا يُغضي لِخَطْبٍ *** وَبالٍ كانَ يُفكِرُ في الهُزالِ
40 أَسَيفَ الدَولَةِ اِستَنجِد بِصَبرٍ *** وَكَيفَ بِمِثلِ صَبرِكَ لِلجِبالِ
41 فَأَنتَ تُعَلِّمُ الناسَ التَعَزّي *** وَخَوضَ المَوتِ في الحَربِ السِجالِ
42 وَحالاتُ الزَمانِ عَلَيكَ شَتّى *** وَحالُكَ واحِدٌ في كُلِّ حالِ
43 فَلا غيضَت بِحارُكَ يا جَمومًا *** عَلى عَلَلِ الغَرائِبِ وَالدِّخالِ
44 رَأَيتُكَ في الَّذينَ أَرى مُلوكًا *** كَأَنَّكَ مُستَقيمٌ في مُحالِ
45 فَإِن تَفُقِ الأَنامَ وَأَنتَ مِنهُمْ *** فَإِنَّ المِسكَ بَعضُ دَمِ الغَزالِ


إذا أعجبك الموضوع فشارك به أصدقااءك وصديقاتك في الفايسبوك
Share


 

توقيع المتفائل

منتدياات حد الغربية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

من شعر المتنبي Vide
المتفائل
عضو ذهبي
عضو ذهبي
avatar
ذكر

عدد المساهماات عدد المساهماات :
569

العمر العمر :
94

النقاط النقاط :
584

التّقييم التّقييم :
7

الهواية الهواية :
التنبؤ بالماضي

الإنتساب الإنتساب :
25/04/2008

. :
من شعر المتنبي S1110

 

  
http://www.google.com


مُساهمةموضوع: رد: من شعر المتنبي   من شعر المتنبي Emptyالجمعة 12 فبراير 2010, 18:13




المتنبي خلاصة الثقافة العربية الإسلامية في النصف الأول من القرن الرابع للهجرة. هذه الفترة كانت فترة نضج حضاري في العصر العباسي ، وهي في الوقت نفسه كانت فترة تصدع سياسي وتوتر وصراع عاشها العالم العربي . فالخلافة في بغداد انحسرت هيبتها والسلطان الفعلي في أيدي الوزراء، وقادة الجيش ومعظمهم من الأعاجم، ثم ظهور الدويلات والإمارات المتصارعة في بلاد الشام ، ثم تعرض الحدود لغزوات الروم والصراع المستمر على الثغور الإسلامية ثم الحركات الدموية في داخل العراق كحركة القرامطة وهجماتهم على الكوفة.
لقد كان لكل وزير ولكل أمير في الكيانات السياسية المتنافسة مجلس يجمع فيه الشعراء والعلماء يتخذ منهم وسيلة دعاية وتفاخر ثم هم وسائل صلة بين الحكام والمجتمع بما تثبته وتشيعه من مميزات هذا الأمير وذلك الحاكم ، فمن انتظم في هذا المجلس أو ذاك من الشعراء أو العلماء يعني اتفق وإياهم على إكبار هذا الأمير الذي يدير هذا المجلس وذاك الوزير الذي يشرف على ذاك. والشاعر الذي يختلف مع الوزير في بغداد مثلا يرتحل إلى غيره فإذا كان شاعرا معروفا استقبله المقصود الجديد، وأكبره لينافس به خصمه أو ليفخر بصوته.
في هذا العالم المضطرب المتناقض الغارق في صراعه الاجتماعي والمذهبي كانت نشأة المتنبي وقد وعي بذكائه ألوان هذا الصراع وقد شارك فيه وهو صغير، وانغرست في نفسه مطامح البيئة فبدأ يأخذ عدته في أخذه بأسباب الثقافة والشغف في القراءة والحفظ. وقد رويت عن أشياء لها دلالاتها في هذه الطاقة المتفتحة التي سيكون لها شأن في مستقبل الأيام والتي ستكون عبقرية الشعر العربي. روي أنه تعلم في كتاب كان يتعلم فيه أولاد أشراف الكوفة دروس العلوية شعرا ولغة وإعرابا. وروي أنه اتصل في صغره بأبي الفضل بالكوفة، وكان من المتفلسفة، فهوسه وأضله. وروي أنه كان سريع الحفظ، وأنه حفظ كتابا نحو ثلاثين ورقة من نظرته الأولى إليه، وغير ذلك مما يروى عن حياة العظماء من مبالغات . . .
ولم يستقر في موطنه الأول الكوفة وإنما خرج برحلته إلى الحياة خارج الكوفة وكأنه أراد أن يواجه الحياة بنفسه ليعمق تجربته فيها بل ليشارك في صراعاتها الاجتماعية التي قد تصل إلى أن يصطبغ لونها بما يسيل من الدماء كما اصطبغ شعره وهو صبي . . هذا الصوت الناشئ الذي كان مؤهلا بما يتملك من طاقات وقابليات ذهنية أدرك أن مواجهة الحياة في آفاق أوسع من آفاق الكوفة تزيد من تجاربه ومعارفه فخرج إلى بغداد يحاول أن يبدأ بصراع الزمن والحياة قبل أن يتصلب عوده، ثم خرج إلى بادية الشام يلقي القبائل والأمراء هناك، يتصل بهم ويمدحهم فتقاذفته دمشق وطرابلس واللاذقية وحمص. كان في هذه الفترة يبحث عن فردوسه المفقود، ويهيئ لقضية جادة في ذهنه تلح عليه، ولثورة حاول أن يجمع لها الأنصار، وأعلن عنها في شعره تلميحا وتصريحا حتى أشفق عليه بعض أصدقائه وحذره من مغبة أمره، حذره أبو عبد الله معاذ بن إسماعيل في اللاذقية، فلم يستمع له وإنما أجابه مصرا :



<td>ذكرت جسيـم ما طلبي وأنا
أبـا عبـد الإلـه معاذ أنيخفي عنك في الهيجا مقامي
تخاطر فيـه بالمهج الجسام
أمثلـي تـأخذ النكبات منـهويجزع من ملاقاة الحمام ؟
ولو برز الزمان إلى شخصالخضب شعر مفرقه حسامي
إلا أنه لم يستطع أن ينفذ ما طمح إليه. وانتهى به الأمر إلى السجن. سجنه لؤلؤ والي الأخشيديين على حمص بعد أن أحس منه بالخطر على ولايته، وكان ذلك ما بين سنتي 323 هـ ، 324 هـ .
</B>


البحث عن النموذج :
</B>
خرج أبو الطيب من السجن منهك القوى . . كان السجن علامة واضحة في حياته، وكان جدارا سميكا اصطدمت به آماله وطموحاته، وأحس كل الإحساس بأنه لم يستطع وحده أن يحقق ما يطمح إليه من تحطيم ما يحيط به من نظم، وما يراه من فساد المجتمع. فأخذ في هذه المرحلة يبحث عن نموذج الفارس القوى الذي يتخذ منه مساعدا على تحقيق طموحاته، وعلى بناء فردوسه. وعاد مرة أخرى يعيش حياة التشرد والقلق، وقد ذكر كل ذلك بشعره. فتنقل من حلب إلى إنطاكية إلى طبرية حيث التقى ببدر بن عما سنة 328 هـ، فنعم عند بدر حقبة، وكان راضيا مستبشرا بما لقيه عنده، إن الراحة بعد التعب، والاستقرار بعد التشرد، إلا أنه أحس بالملل في مقامه، وشعر بأنه لم يلتق بالفارس الذي كان يبحث عنه والذي يشاركه في ملاحمه، وتحقيق آماله. فعادت إليه ضجراته التي كانت تعتاده، وقلقه الذي لم يبتعد عنه، وأنف حياة الهدوء إذ وجد فيها ما يستذل كبرياءه. فهذا الأمير يحاول أن يتخذ منه شاعرا متكسبا كسائر الشعراء، وهو لا يريد لنفسه أن يكون شاعر أمير، وإنما يريد أن يكون شاعرا فارسا لا يقل عن الأمير منزلة. فأبو الطيب لم يفقده السجن كل شيء لأنه بعد خروجه من استعاد إرادته وكبرياءه إلا أن السجن كان سببا لتعميق تجربته في الحياة، وتنبيهه إلى أنه ينبغي أن يقف على أرض صلبة لتحقيق ما يريده من طموح. لذا فهو أخذ أفقا جديدا في كفاحه. أخذ يبحث عن نموذج الفارس القوي الذي يشترك معه لتنفيذ ما يرسمه في ذهنه.

منقول للإفادة




إذا أعجبك الموضوع فشارك به أصدقااءك وصديقاتك في الفايسبوك
Share


 

توقيع المتفائل

منتدياات حد الغربية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

من شعر المتنبي Vide
zaizon
مراقب إداري
مراقب إداري
zaizon
ذكر

عدد المساهماات عدد المساهماات :
11413

العمر العمر :
35

النقاط النقاط :
10127

التّقييم التّقييم :
21

الهواية الهواية :
كل الهوايات المحمودة

الإنتساب الإنتساب :
23/04/2008

. :
من شعر المتنبي 5110
من شعر المتنبي M710
------------------
الوسام إهداء من مغربية وافتخر
مسؤولة كشاكيل وألبومات
حد الغربية
من شعر المتنبي Icon
من شعر المتنبي Rachid11
من شعر المتنبي Rachid12


 

 


مُساهمةموضوع: رد: من شعر المتنبي   من شعر المتنبي Emptyالسبت 13 فبراير 2010, 09:13


شكر خاص سيد محمد أبعثه الى حيث أنت الان
فعلا صفحتين جميلتين أسرني جدا تواجدي فيهما
ن شاء الله يدوم توصلك معنا
لك مني أبهى تحية

إذا أعجبك الموضوع فشارك به أصدقااءك وصديقاتك في الفايسبوك
Share


 

توقيع zaizon

منتدياات حد الغربية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

من شعر المتنبي Vide
ولد لبلاد
عضو ملكي
عضو ملكي
ولد لبلاد
ذكر

عدد المساهماات عدد المساهماات :
1197

العمر العمر :
61

النقاط النقاط :
3314

التّقييم التّقييم :
19

الهواية الهواية :
المطالعة -الانترنيت-السفر.

الإنتساب الإنتساب :
16/03/2009

. :
من شعر المتنبي 3h810
من شعر المتنبي M810


 

 


مُساهمةموضوع: رد: من شعر المتنبي   من شعر المتنبي Emptyالأحد 14 فبراير 2010, 00:42

<- رَماني الدَهرُ بِالأَرزاءِ حَتّى *** فُؤادي في غِشاءٍ مِن نِبالِ
- فَصِرتُ إِذا أَصابَتني سِهامٌ *** تَكَسَّرَتِ النِصالُ عَلى النِصالِ
- وَهانَ فَما أُبالي بِالرَزايا *** لِأَنّي ما اِنتَفَعتُ بِأَن أُبالي >

يمكن اعتبار هذه القصيدة الرثائية من عيون الشعر العربي ...لما تتصف به من قوة الفظ والبناء ..وروعة المعاني ..ان المتنبي حقا شاعر فريد من نوعه ، متفرد في ريادته . شكرا لك اخي - محمد - على القصيدة والمعلومات القيمة .

إذا أعجبك الموضوع فشارك به أصدقااءك وصديقاتك في الفايسبوك
Share


 

توقيع ولد لبلاد

منتدياات حد الغربية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
 

من شعر المتنبي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

نرجوا أن يكون ردّك على الموضوع بصيغة جميلة تعبر عن شخصيتك الغالية عليناا ...مع فاائق التقدير.... ((مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حد الغربية  :: ™۝√۩ஹ منتدياات اللغة العربية ஹ√۩۝™ :: منتدى النثر و الشعر العربي-